حراك 15 سبتمبر - &Quot;الشريم&Quot;: دعاة 15 سبتمبر ينفخون لحِراك لقيط وفي غير ضَرَم

  1. في السعودية.. كيف انقلب السحر على الساحر؟
  2. ويكيبيديا
  3. غانم الدوسري في لقاء مباشر يتحدث فيه عن #حراك_15_سبتمبر - YouTube
  4. غانم الدوسري
  5. مفتي السعودية: من دعوات الجاهلية.. ضد المواطن وأمن
  6. ″″ بالسعودية - التوقيت والخلفيات والمحركون | سياسة واقتصاد | تحليلات معمقة بمنظور أوسع من DW | DW | 15.09.2017
  7. «».. ربيع سعودي أم جعجعة بلا طحن | مصر العربية

الدعوة الجديدة للحراك المزمع في 15 سبتمبر/أيلول، انبثقت من تغريدات للمستشار في الديوان الملكي السعودي «سعود القحطاني» دعا فيها قطر لاحترام حق التظاهر السلمي. إذ اعتبرت صفحة «حراك 15 سبتمبر» على «تويتر»، ذلك دليلا على تغير سياسة السعودية إزاء الحراك السلمي؛ بعد أن «عدته مشروعا وقمعه جريمة». وأوضحت الصفحة، عبر بيان، أنه «من المعلوم أن معاناة الشعب في السعودية أسوأ بكثير من معاناة الشعب في قطر؛ حيث يتجاوز عدد المعتقلين السياسيين الآلاف، وفي مقدمهم كبار الداعين للإصلاح، ويعاني الشعب من البطالة والفقر والحرمان من السكن، بينما لا يوجد معتقلون سياسيون ولا بطالة ولا فقر في قطر، ومعظم المواطنين يمتلكون المساكن، فضلا عن تفوق قطر في الخدمات والأمن ومقارنات أخرى كثيرة». واعتبرت أن «هذا كله يجعل تحرك المواطنين في السعودية للمطالبة بحقوقهم أدعى بكثير من تحرك القطريين». وأضافت: «بناءً على هذا التغيير في سياسة الحكومة السعودية، وبناءً على أن الوضع أسوأ بكثير من قطر، فإننا ندعو إلى حراك سلمي بعد صلاة الجمعة يوم 24 من ذي الحجة 1438 الموافق 15 سبتمبر/أيلول 2017، وذلك في كل المدن الكبرى». والوجوه التي تقف خلف الحراك غير معروفة على وجه التحديد باستثناء بعض الناشطين ومن أبرزهم الناشط السعودي المعارض «غانم الدوسري»، المقيم في لندن.

في السعودية.. كيف انقلب السحر على الساحر؟

ودشن رواد مواقع التواصل هاشتاج باسم «حراك 15 سبتمبر»، تزامنا مع التوقيت المزمع لانطلاق الحراك اليوم، وتباينت التغريدات بين مؤيد ومعارض.

ويكيبيديا

وقال الداعية الإسلامي، محمد العريفي: "مهما تنوعت ثقافات مجتمعنا وتفاوتت مفاهيمنا، إلا أننا يجب أن نتوحد على أهمية حفظ الأمن وتماسك الصف، وألا نستجيب لدعوات كهذه". ​وعلق الداعية الإسلامي، صالح المغامسي، إمام وخطيب مسجد قباء في السعودية قائلا: "بفضل الله بلادنا في أيد أمينة قوية والدعوة للحراك المتوهم المزعوم من خطوات الشيطان التي نهى الله عن اتباعها واجتماع الكلمة من أعظم مقاصد الشرع". أما ​الإعلامي السعودي، جمال خاشقجي علق قائلا: "هذه دعوة عبثية وغير مسؤولة، تضر بالشباب والدولة ووحدتنا". كيف ردت السعودية على الحراك لم يخرج أي من المسئولين في المملكة العربية السعودية برد على دعوات حراك 15 سبتمبر ، بينما حملت العديد من الصحف والمواقع الإلكترونية السعودية على عاتقها الدفاع عن سياسات العائلة المالكة، وتشويه الحراك. الكثير من الصحف اتهمت قطر وإيران ودول خارجية آخرى صراحة بدعم الحراك ماليًا وسياسيًا، كما اتهموا المغردين والذين عادة ما تكون أسمائهم مستعارة بالمولاة لقطر. وكالة إرم قالت في تقرير لها إن الاهتمام المتزايد من قبل إيران وقطر بالحراك، يزيد الشكوك حول وقوفهما خلف تلك الدعوات، مؤكدة أن المغردين السعوديين يكتبون في حساباتهم بأسمائهم ويرفضون تلك التحركات.

غانم الدوسري في لقاء مباشر يتحدث فيه عن #حراك_15_سبتمبر - YouTube

غانم الدوسري

ومع بداية العام الحالي اعترض سعوديون بحفاوة الذين يلمسون حالة التقشف في معيشتهم، على دفع المملكة للرئيس ترامب مبلغ 450 مليار واستقباله ، مع تفاقم الأزمة مع دولة قطر والهجوم المتبادل بين الدولتين كل ذلك بالتساؤل عن جدوى الحرب في اليمن ونتائجها على السعودية مع انتشار صور ضحاياها من الأطفال والنساء وما نالوه من قتل وجوع ومرض. مفتي السعودية شدد المفتي العام للسعودية رئيس هيئة كبار العلماء رئيس اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ، أن دعوات حراك 15 سبتمبر التي يتداولها دعاة الفتنة وأعداء السعودية من دعوات الجاهلية والضلال - بحسب ما قال- ، وأكد على حُرمتها وقبحها، ومحذرًا منها، وداعيًا الله أن يديم أمن واستقرار السعودية، ويحفظ ولاة الأمر. وجه المفتي في مداخلة هاتفية مع برنامج معالي المواطن، الذي يقدمه الزميل علي العلياني على قناة mbc: " "يا أيها المسلم والمسلمة، اعلم أن هذه الدعوات ضدك، وضد أمنك ودينك وعقيدتك وأخلاقك.. واعلم أنها من دعوات الجاهلية والضلال؛ فيجب تأييد الدولة فيما تقوم به من أجل الأمن والاستقرار، وما تبذل من جهود في سبيل راحة المواطن". الشيخ صالح المغامسي وفي توضيح خاص لموقع سبق السعودي قال إمام وخطيب مسجد قباء بالمدينة، الشيخ صالح المغامسي، أن الاحتكام إلى الشارع والدعوة إلى الفتن من خلال المظاهرات، وما شابهها من طرائق الفوضى مما يسمى حراكًا أو ثورة، كل ذلك من خطوات الشيطان التي نهى الله تعالى عنها؛ لما فيها من فساد ظاهر، يتقوى به الدهماء، ويتعذر معه صون الأعراض والدماء، ويجعل للفجار سبيلاً إلى إشاعة فجورهم.

مفتي السعودية: من دعوات الجاهلية.. ضد المواطن وأمن

  • حراك 15 سبتمبر 2017 - المملكة العربية السعودية - YouTube
  • انشودة الناس للناس والكل بالله
  • #حراك_الأربعاء_15_سبتمبر
  • حراك 15 سبتمبر
  • حراك 15 سبتمبر: هل يعود الربيع العربي من حيث وُئد؟ – إضاءات
  • حراك 15 سبتمبر - YouTube
  • فشل حراك 15 سبتمبر
  • سلم رواتب بند 105 للموظفين
  • محمد الجدعان تويتر
  • تفعيل بيانات زين
  • فيلا للبيع بالدمام
  • خبير أدلة رقمية لـ"سبق": حراك 15 سبتمبر فشل إلكترونيًّا.. وهذه حق

″″ بالسعودية - التوقيت والخلفيات والمحركون | سياسة واقتصاد | تحليلات معمقة بمنظور أوسع من DW | DW | 15.09.2017

مفتي عام المملكةيوجه رسالة للشعب السعودي في برنامج ⁧ #معالي_المواطن ⁩ ⁧ #حراك_15_سبتمبر ⁩ ⁧ #حديث_المفتي_عن_حراك_15_سبتمبر ⁩ ⁧ #علي_العلياني — معالي المواطن (@Ma3alialMowaten) September 13, 2017 واعتبر الداعية السعودي "عائض القرني" أن أصحاب "حراك ما يسمّى بـ 15 سبتمبر يجمعهم العداء للوطن، والسعي إلى إثارة الفرقة وإحداث الفتنة، وسيعودون بالخيبة والندامة". وأضاف في تغريدات على حسابه بموقع "تويتر" قائلاً: "لزوم جماعة المسلمين وطاعة وليّ الأمر في طاعة الله ورسوله، وجمع الشمل ونبذ الفرقة واجب شرعي، وعبادة يسألنا الله عنها". وقال "القرني" في تغريدة أخرى:"لا تكن لعبة وأضحوكة في يد من يسوّقون الوهم وينشرون الفتنة والبلبلة، وحراك ما يُسمّى 15 سبتمبر للفشل والخيبة"، مضيفًا في آخر تغريداته: "احمدوا الله على الأمن في الأوطان، واجتماع الشمل، ووحدة الكلمة، وعلينا نبذ الفرقة والتصدّي لكل مرجف مع لزوم الجماعة والسمع والطاعة". خطوات الشيطان. وفي نفس السياق قال إمام وخطيب مسجد قباء في المدينة المنورة، الشيخ صالح المغامسي:"الاحتكام إلى الشارع والدعوة إلى الفتن من خلال المظاهرات، وما شابه ذلك من طرائق الفوضى مما يسمّى حراكًا أو ثورة، كل ذلك من خطوات الشيطان التي نهى الله تعالى عنها؛ لما فيها من فساد ظاهر، يتقوّى به الدهماء، ويتعذر معه صون الأعراض والدماء، ويجعل للفجار سبيلاً إلى إشاعة فجورهم".

«».. ربيع سعودي أم جعجعة بلا طحن | مصر العربية

من الشيخ محمد العريفي إلى عبد العزيز الفوزان إلى صالح المغامسي وغيرهم، تتالت التحذيرات من «الفتن» و«خطوات الشيطان» و«دعوات الجاهلية». تغريدات ترافقت مع حملة أطلقها «الجيش الإلكتروني» الموالي لأجهزة الأمن السعودية لضرب وسم «#حراك_15_سبتمبر»، الذي تصدر قائمة الوسوم الأكثر تداولاً في السعودية خلال الأيام الماضية، بسيل من التغريدات المضادة. هذا الاشتغال المكثف في الجانبين الدعوي والإلكتروني صاحبه جهد كبير في تخويف المواطنين من كسر حاجز الصمت. فبعد البيانات المتتالية لوزارة الداخلية بشأن حضّ المواطنين على الإبلاغ عن أي أنشطة «تحريضية» على مواقع التواصل الاجتماعي، وتذكير النيابة العامة «الرعايا» بعواقب «تعريض الوحدة الوطنية للخطر… أو الإساءة إلى سمعة الدولة»، دفعت السلطات بتعزيزات أمنية مكثفة إلى الشوارع، في محاولة لخلق حالة ردع إزاء كل من تراوده فكرة التظاهر. ردع كانت أسهمت في تشكله، بطبيعة الحال، حملة الاعتقالات التي شنتها السلطات خلال الأيام الماضية، والتي استهدفت دعاة ومفكرين ورجال دين، في ما قالت منظمتا «هيومن رايتس ووتش» و«العفو الدولية»، أمس، إنه «حملة منسقة ضد حرية التعبير». وفيما أكدت «هيومن رايتس» أن حملة الاعتقالات «تنطوي على دوافع سياسية»، معتبرة أنها «تظهر «غياب أي تسامح من السعودية تجاه المواطنين الذين يعبرون عن آرائهم بخصوص حقوق الإنسان والإصلاح»، أفادت «أمنستي» بأن حملة الاعتقالات هذه هي الأكبر خلال أسبوع واحد منذ سنوات، متحدثة عن توقيف أكثر من 20 شخصاً واقتيادهم إلى جهات غير معلومة، لافتة إلى أن «أوضاع حقوق الإنسان في المملكة تراجعت منذ إعلان الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد في يونيو».

بعد حملة الاعتقالات التي طالت مؤخراً رجال دين بارزين في السعودية، جاءت الدعوة للخروج بمظاهرات والتجمع في اعتصامات الجمعة. ما توقيت هذا الحراك وخلفياته؟ وهل يمكن أن تكون نواة لمعارضة سعودية فاعلة؟ اجتاح المغردون السعوديون الجمعة (15 أيلول/ سبتمبر 2017) وسائل التواصل الاجتماعي، وفي مقدمتها "توتير"، بشكل يمكن وصفه بحرب هاشتاغات مشتعلة ، وتصدرت تلك الهاشتاغات المراكز الأولى عالمياً: #هنا_المملكه_العربيه_السعوديه،# ايقاف_توتير_في_السعوديه، #يوم_الجمعه، #تلاحمنا_اساس_وحدتنا، #الجيش_الالكتروني_السعودي، #حراك_15سبتمبر. وكانت مجموعة تطلق على نفسها اسم "حراك 15 سبتمبر" دعت عبر حساب على تويتر إلى التظاهر الجمعة. وعرّف الحساب عن نفسه بأنه "حراك سلمي يهدف إلى معالجة الفقر والبطالة وأزمة السكن وإزالة أسباب الجريمة والتفكك الأسري ورفع الظلم عن المرأة والضعوف وتحسين مستوى الخدمات وإطلاق المعتقلين". ويتابع المجموعة عبر حسابها على تويتر أكثر من 13000 شخصاً. لماذا الآن؟ المحلل السياسي وأستاذ التاريخ في جامعة السوربون بفرنسا، عادل اللطيفي، يضع الدعوة للحراك في "إطارين: إقليمي، أي الأزمة مع قطر، وسعودي داخلي، أي الاعتقالات الأخيرة لعناصر اتهمتها السلطات بالعلاقة بالإخوان (المسلمين)".

حراك 15 سبتمبر

ويستبعد اللطيفي في حوار مع DWعربية أن يكون للدعوة علاقة بملف حقوق الإنسان، موضحاً: "مسألة حقوق الإنسان ليست جديدة ومطروحة منذ زمن بعيد". من جانبها أكدت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية الجمعة في تقرير إن السلطات السعودية اعتقلت خلال الفترة الماضية عشرات الأشخاص بينهم رجال دين بارزون، في إطار ما اعتبرته "حملة قمع منسقة ضد معارضين". وبحسب المنظمة التي تتخذ من نيويورك مقراً لها، لم تكشف السلطات عن أسباب محددة للتوقيفات، لكن مديرة قسم الشرق الأوسط في "هيومن رايتس ووتش"، سارة ليا ويتسن، رأت أن حملة الاعتقالات هذه تحمل "دوافع سياسية". "الظروف غير مواتية " يبدو- وحتى ساعة إعداد هذا التقرير- أن ترجمة الدعوة على أرض الواقع ليست بالأمر الهين؛ إذ لم تشهد المملكة أي تجمعات جماهيرية أو مظاهرات تُذكر. وكان مطلقو الدعوة قد أعلنوا أن الوقت المرشح هو بعد صلاة العشاء. ويستبعد اللطيفي "نجاح" الدعوة، مرجعاً ذلك إلى عدة أسباب: "أولاً: البنية الاجتماعية التقليدية في المملكة والتي تتميز بأنها غير معتادة على هذه الطريقة من العمل السياسي. ثانياً: قوة وخبرة قوات الأمن في التعامل مع الاحتجاجات كما حصل مع الحجاج الإيرانيين وغيرها من الأمثلة".

  1. حكمه عن اليوم الوطني السعودي 90
Wednesday, 10-Nov-21 02:48:34 UTC
الحرس-الحدود-السعودي